الامام محمد عبده و الحاخام و البطريارك ذكر التاريخ ان الامام محمد عبده وهو امام من ائمه المسلمين . اجتمع يوما مع حاخام يهودي وبطريارك النصاري. في حضور الخديوي توفيق. فقال الخديوي؟ للثلاثه انتم ممثلوا الاديان الثلاثه فمن منكم يدخل الجنه. فقال الحاخام. فليتحدث البطريارك. وقال البطريارك فليتحدث الامام. فقال الامام ياخديوي ان كان اليهود داخلين الجنه ايمانا ب سيدنا موسي .فنحن المسلمين داخلين معهم . وان كان النصاري داخلين الجنه ايمانا ب سيدنا عيسي. فنحن داخلين معهم. وان كنا نحن المسلمون داخلين الجنه. ايماناً بجميع الانبياء وب سيد المرسلين محمد صلي الله عليه وسلم. فلن يدخل هؤلاء ولا هؤلاء لانهم لم يؤمنوا بسيدنا محمد. حضره الملحد. هذا ماحدث بين الاديان من تحليل عقلي. اما ماهو بين اعتقادك بانكار البعث والحساب وبين الايمان.. أفإن ماتا المؤمن والملحد ولم يجدوا حساب. فلن يكون هناك خاسرا. ولكن ماذا ان وجدوا حساب.. فمن الخاسر..؟؟
هل ؟ مبارك اهدي مياه النيل لأسرائيل ان نهر النيل.شريان الحياه للمصريين. وكل من حكم مصر يدرك هذا جيدا. والحفاظ علي المياه كان أمر غير مزعج ولا يثير القلق حتي تمكنت العصابات الصهيونيه من ولاده دوله اسرائيل بأحتلالها ل فلسطين تحت مظله بريطانيه1948 احتياج اسرائيل للمياه. من احدي معتقدات الاسرائيليين ان حدود الدوله العبريه تمتد من نهر النيل الي نهر الفرات ويظل نهر النيل هدفا لأسرائيل. وبصفه عامه خاضت اسرائيل عده حروب من اجل المياه تمكنت من احتلال بحيره طبريه 1948 سيطرت علي منابع وحوض نهر الاردن .1967 اجتياح جنوب لبنان والسيطره علي نهر الليطاني و وصول مياهه لأسرائيل .1982 اثناء مفاوضات كامب ديفيد طلب الأسرائيليين من السادات مد مياه النيل الي القدس فأظهر لهم السادات النيه الحسنه وجعل الرأي العام يرفض. علاقات مصر الافريقيه. كانت مصر تتمتع ب علاقات مع افريقيا فوق الممتازه نظرا للدور التاريخي الذي قدمته مصر في عهد الزعيم الراحل عبد الناصر من مساعدات اقتصاديه وسياسيه وعسكريه من اجل التحرر. ف ورث ناصر للسادات نفوذا افريقيا مما جعل اغلب الدول الافريقيه مم